الأربعاء، 20 ديسمبر 2017

لربما ...!!

















ولربما ....
بعض إلبرود....شرود...!
فالراحل في مخيلتي....
مضى على أمل....
أن يعود....؟
عبدت طريق العودة....
لازلت أطالع ...طرقاتي....
فلعلها ...إليه....تقود....؟
فتتحرر قيودي...
وتنفك...!
ونهرالوفاء...يلتهم إلسدود...
شرود......!
 
 
 
 









سليم الكعبي

19/ديسمبر/2017

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق