ولربما ....
بعض إلبرود....شرود...!
فالراحل في مخيلتي....
مضى على أمل....
أن يعود....؟
عبدت طريق العودة....
لازلت أطالع ...طرقاتي....
فلعلها ...إليه....تقود....؟
فتتحرر قيودي...
وتنفك...!
ونهرالوفاء...يلتهم إلسدود...
شرود......!
سليم الكعبي
19/ديسمبر/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق