للوهلة الأولى..كان عابراً...
لا أدري مااللذي بلاها..
تلكما الوهلتين الأخريين...
الثانية....تعثر....
والثالثة....ضياع ...
في الواقع..الأمر مدعاة للحيرة.
هل هو الهاجس اللامتهجد...
أم هوالضياع ...
اللذي يسبق ..إلقيامة....
لطالما سألت نفسي....
فتعساً لي...
حين أقابل جهلي بجهالتي...!!
23/ديسمبر/2017
سليم الكعبي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق