السبت، 1 ديسمبر 2018

الساعة الأن ...القاحلة إلا رحيلك ...!





لا يتوفر نص بديل تلقائي.









المكان....صخب وضجيج....
الزمان....ليس بزماني....
الساعة الآن...
القاحلة إلا رحيلك....
لاأعرف ماذا دهانا....
لعل الدنيا ليست الدنيا...وأنت..!!
ولعلني تبدلت بلا....أنا...!!
في محصلة المطاف...
كان فراق من غصه....
يفوق مايصف القاصون....
فراق من تلاشي....
فأكاد لا أجد نفسي ..حتى...!!
فلعله ممات في حياة....
أو حياة ممات ...إستعدت...








18/ ديسمبر/2017

سليم الكعبي 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق